المقالات
توأما فنزويلا

توقفت طائرة الخطوط الكويتية التي تقلّني إلى نيويورك في مطار شانون الايرلندي، ليعاد تفتيشها مرّة أخرى، وبعد أن حلّقت طائرتنا التي ليس في كراسيها الـ360 أي تلفاز يعرض برامج، دخلت الحمام لأفرّش أسناني فتساقطت فرشاتها الرديئة في فمي
هامشية الغرب

أسلمت ظهري للمعالج ليدلكني وليخلصني من آلامي المبرحة، وذلك في آخر ايام اجازتي في الريف الانكليزي، صحيح انها اجازتي التي يفترض فيها التوقف عن الكتابة، إلا انني كنت فيها اعمل بمعدل 8ــ10 ساعات لتنقيح النسخة الانكليزية من كتابي
كل خبر بغصّة
